النكتة والفزورة لهما دور أساسي في توسيع خيالات الأطفال وتصوراتهم
* الرسم أحد الوسائل الفعالة التي تجعل من التفكير شيئاً ملموساً فيما لا يستطيع الطفل أن يعبر عنه شفهياً
إن من أهم أهداف التربية هو إنتاج أفراد مبادرين مبتكرين ومستكشفين ومبدعين وهناك وسائل ومثيرات تساعد الطفل على تنمية التفكير الإبداعي منها :
الصور والرسومات
تعد الصور مصدراً أو مثيراً لتأمل الطفل وإطلاق العنان لتفكيره , فيجب على الوالدين عرض الصور المختلفة على الطفل سواء ملونة ليتأملها ويتحدث عن تفاصيلها ومحتواها أو غير ملونة ليقوم هو بتلوينها بنفسه ثم يشرح مايراه أمامه في الصورة وفي الخلفية وفي التفاصيل الدقيقة بحرية تامة ويلفت الوالدين نظر الطفل للتفاصيل التي تخفى عليه والعلاقات والروابط بين مكونات الصورة كما يراها هو .
- القصص والحكاوي
تعد القصص والحكايات أحد المثيرات الفنية للتفكير الإبداعي فهي تستثير ذهن الطفل وتستحوذ على اهتمامه وانتباهه ولابد أن تكون القصص هادفة بحيث تدعو الطفل للإضافة إليها من أفكاره وتدعوه للتفاعل مع شخوصها وأبطالها فيصبح مشاركاً فعالاً فيها معلقاً على الأحداث موضحاً وجهة نظره فيها ناقداً لشخوصها .
ـ جلسات توليد الأفكار
وفيها يتيح الوالدان للطفل أن يتحدث عن نفسه وعن أفكاره ويقوم بذكر أكبر عدد من الأشياء التي تستحوذ على اهتمامه وتفكيره ويستطرد في الحديث عن موضوعات مختلفة متفرقة وهما يشاركانه الاهتمام بما يقول ولايسخران من عرضه لأفكاره مهما كانت بسيطة أو متمحورة حول ذاته في الصغر ولا يقاطعانه إلا باستثارته ويجب أن يشعر الطفل باهتمام الوالدين لما يقول ويقوما بطرح أفكار جديدة عليه مشاركة له فيما يطرح من أفكار .
ـ الرسم
يعد الرسم أحد الوسائل الفعالة التي تجعل من التفكير شيئاً ملموساً فيما لا يستطيع الطفل أن يعبر عنه شفهياً , كما أنه وسيلة للتعافي من الاضطراب النفسي سعياً للسواء النفسي للطفل بتفريغه للمكبوتات وقدرته على توليد الأفكار والتخلص مما يحزنه عن طريق الرسم .
ـ إطلاق النكت والأحاجي
النكتة والفزورة لهما دور أساسي في توسيع خيالات الأطفال وتصوراتهم , وهي تشكل مثيرات لدى الطفل للتخيل والقدرة على التعبير الشفهي والإبداع والطلاقة وتثير تعبيرات وجه الوالدين وحركاتهم وطريقة الإلقاء واللهجة والتمثيل للفزورة أو الأحجية أو النكتة مثيرات للطفل فيكتسب تلك المهارات مما يؤدي إلى تنمية قدراته على الفهم والاستيعاب والطلاقة اللغوية والتعبير بقسمات الوجه كما تؤدي إلى تنمية قدرته على توليد أفكار وابتكارها والربط بين الأحداث.
ـ الألعاب والتركيبات
تعد الألعاب التي تتميز بالفك والتركيب ـ كالمكعبات مثلاً ـ من الأشياء الهامة جداً لتنمية قدرة الطفل على الابتكار وتنمية التفكير الإبداعي لديه , فهو من خلال نفس القطع يستطيع بإعادة تشكيلها خلق أشياء جديدة لم تكن موجودة من قبل فتتوالد الأفكار وتكون تلك الألعاب محفزة له على الابتكار والإبداع.
ـ العوائق المصطنعة
يقوم الوالدان باصطناع عوائق أمام حركة الطفل تعيقه عن ممارسة لعبته المفضلة أو الحصول على ما يريد فيستثار محاولاً إيجاد السبيل لإزالة ذلك العائق للحصول على بغيته ومن ثم يعمل عقله ويبتكر الوسيلة التي تخلصه منه ولابد أن يكون العائق الذي يضعه الوالدان مناسباً لعمر الطفل وقدراته العقلية وأن لا يعجزه عن مواصلة نشاطه بالكلية حتى لا ينفجر في البكاء ويصرخ فيضيع منا تحقيق الهدف الذي نسعى إليه ويجب أن تتدرج تلك العوائق في الصعوبة شيئاً فشيئاً حتى تحقق الهدف من وضعها
* الرسم أحد الوسائل الفعالة التي تجعل من التفكير شيئاً ملموساً فيما لا يستطيع الطفل أن يعبر عنه شفهياً
إن من أهم أهداف التربية هو إنتاج أفراد مبادرين مبتكرين ومستكشفين ومبدعين وهناك وسائل ومثيرات تساعد الطفل على تنمية التفكير الإبداعي منها :
الصور والرسومات
تعد الصور مصدراً أو مثيراً لتأمل الطفل وإطلاق العنان لتفكيره , فيجب على الوالدين عرض الصور المختلفة على الطفل سواء ملونة ليتأملها ويتحدث عن تفاصيلها ومحتواها أو غير ملونة ليقوم هو بتلوينها بنفسه ثم يشرح مايراه أمامه في الصورة وفي الخلفية وفي التفاصيل الدقيقة بحرية تامة ويلفت الوالدين نظر الطفل للتفاصيل التي تخفى عليه والعلاقات والروابط بين مكونات الصورة كما يراها هو .
- القصص والحكاوي
تعد القصص والحكايات أحد المثيرات الفنية للتفكير الإبداعي فهي تستثير ذهن الطفل وتستحوذ على اهتمامه وانتباهه ولابد أن تكون القصص هادفة بحيث تدعو الطفل للإضافة إليها من أفكاره وتدعوه للتفاعل مع شخوصها وأبطالها فيصبح مشاركاً فعالاً فيها معلقاً على الأحداث موضحاً وجهة نظره فيها ناقداً لشخوصها .
ـ جلسات توليد الأفكار
وفيها يتيح الوالدان للطفل أن يتحدث عن نفسه وعن أفكاره ويقوم بذكر أكبر عدد من الأشياء التي تستحوذ على اهتمامه وتفكيره ويستطرد في الحديث عن موضوعات مختلفة متفرقة وهما يشاركانه الاهتمام بما يقول ولايسخران من عرضه لأفكاره مهما كانت بسيطة أو متمحورة حول ذاته في الصغر ولا يقاطعانه إلا باستثارته ويجب أن يشعر الطفل باهتمام الوالدين لما يقول ويقوما بطرح أفكار جديدة عليه مشاركة له فيما يطرح من أفكار .
ـ الرسم
يعد الرسم أحد الوسائل الفعالة التي تجعل من التفكير شيئاً ملموساً فيما لا يستطيع الطفل أن يعبر عنه شفهياً , كما أنه وسيلة للتعافي من الاضطراب النفسي سعياً للسواء النفسي للطفل بتفريغه للمكبوتات وقدرته على توليد الأفكار والتخلص مما يحزنه عن طريق الرسم .
ـ إطلاق النكت والأحاجي
النكتة والفزورة لهما دور أساسي في توسيع خيالات الأطفال وتصوراتهم , وهي تشكل مثيرات لدى الطفل للتخيل والقدرة على التعبير الشفهي والإبداع والطلاقة وتثير تعبيرات وجه الوالدين وحركاتهم وطريقة الإلقاء واللهجة والتمثيل للفزورة أو الأحجية أو النكتة مثيرات للطفل فيكتسب تلك المهارات مما يؤدي إلى تنمية قدراته على الفهم والاستيعاب والطلاقة اللغوية والتعبير بقسمات الوجه كما تؤدي إلى تنمية قدرته على توليد أفكار وابتكارها والربط بين الأحداث.
ـ الألعاب والتركيبات
تعد الألعاب التي تتميز بالفك والتركيب ـ كالمكعبات مثلاً ـ من الأشياء الهامة جداً لتنمية قدرة الطفل على الابتكار وتنمية التفكير الإبداعي لديه , فهو من خلال نفس القطع يستطيع بإعادة تشكيلها خلق أشياء جديدة لم تكن موجودة من قبل فتتوالد الأفكار وتكون تلك الألعاب محفزة له على الابتكار والإبداع.
ـ العوائق المصطنعة
يقوم الوالدان باصطناع عوائق أمام حركة الطفل تعيقه عن ممارسة لعبته المفضلة أو الحصول على ما يريد فيستثار محاولاً إيجاد السبيل لإزالة ذلك العائق للحصول على بغيته ومن ثم يعمل عقله ويبتكر الوسيلة التي تخلصه منه ولابد أن يكون العائق الذي يضعه الوالدان مناسباً لعمر الطفل وقدراته العقلية وأن لا يعجزه عن مواصلة نشاطه بالكلية حتى لا ينفجر في البكاء ويصرخ فيضيع منا تحقيق الهدف الذي نسعى إليه ويجب أن تتدرج تلك العوائق في الصعوبة شيئاً فشيئاً حتى تحقق الهدف من وضعها
No comments:
Post a Comment